اقسام الموقع
- اخبار عربية وعالمية (119)
- اخر اخبار الفن والفنانين (1)
- أغاني شاملة (6)
- اغانى شعبى (14)
- افلام عربية (2)
- الحياة الزوجية (3)
- السياحة العربية والعالمية (1)
- المال والاعمال (32)
- برامج كمبيوتر عامه (34)
- صور النجوم والمشاهير (2)
- فديوهات (16)
- قسم الالعاب (1)
- قسم الصور (38)
- قصص عربية واجنبية (18)
- موضوعات عامه (4)
قائمة المدونات الإلكترونية
اشتراك في افلام - صور - مقاطع بلوتوث - رقص خليجى |
زيارة هذه المجموعة |
المتابعون
الصفحات
أرشيف المدونة
عن المدون
Feedjit
نمر حماد: لروسيا دور كبير وهام في عملية السلام الشرقأوسطية
4:14 م |
مرسلة بواسطة
GOGO |
تعديل الرسالة
تتناول هذه الحلقة من برنامج "حديث اليوم" مع ضيفها نمر حماد المستشار السياسي للرئيس الفلسطيني المسعى الفلسطيني على المستوى الدولي في مواجهة الاستيطان اضافة الى الزيارة التاريخية للرئيس الروسي دميتري مدفيديف الى أراضي السلطة الوطنية الفلسطينية.
وثمن ضيف الحلقة زيارة الرئيس الروسي لأريحا وقال انها تاريخية لأسباب كثيرة، فهي تأتي في وقت تبدأ روسيا بلعب دورها مجددا على صعيد السياسة الخارجية ومنطقة الشرق الأوسط أهم نقاطها. والعامل الآخر هو موقف روسيا من الزيارة نفسها .. فالرئيس مدفيديف لم يكترث لفشل الزيارة الى اسرائيل بسبب اضراب موظفي وزارة الخارجية وقال انه لا توجد علاقة بين الأمرين وهو موقف يستحق التحية من قبلنا مؤكدا ان لروسيا دور هام وكبير في عملية السلام الشرقأوسطية.
واعتبر حماد أن الاعترافات التي تتم بالدولة الفلسطينية خطوة مهمة جدا، وأنه المطلوب الحشد الأكبر في هذا المجال، والبناء على هذه الاعترافات.
وذكر المستشار السياسي للرئيس محمود عباس أن طريق التسوية واضح ويتمثل بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي الذي بدأ عام 1967، مشددا على أن تجميد الاستيطان الذي تتهرب منه حكومة إسرائيل هو مطلب دولي وليس فلسطيني فقط.
وأكد حماد ان الفلسطينيين لن يقبلوا باتفاق إلا بحدود عام 1967، وأي تبادل في الأراضي يجب أن يكون طفيفا، ويراعي القيمة والمثل واستمرار التواصل الجغرافي بين مختلف أراضي الدولة الفلسطينية.
وبشأن الهدف من التحرك لمجلس الأمن الدولي، أوضح حماد أن الفلسطينيين والعرب يسعون لإصدار قرار أممي يؤكد أن ما تم من استيطان وما يتم هو غير شرعي مع التأكيد على قرارات مجلس الأمن السابقة بهذا الخصوص، والتأكيد على عدم شرعية استمرار الاحتلال الإسرائيلي.
وبشأن الهدف من التحرك لمجلس الأمن الدولي، أوضح حماد أن الفلسطينيين والعرب يسعون لإصدار قرار أممي يؤكد أن ما تم من استيطان وما يتم هو غير شرعي مع التأكيد على قرارات مجلس الأمن السابقة بهذا الخصوص، والتأكيد على عدم شرعية استمرار الاحتلال الإسرائيلي.
وأثنى ضيف الحلقة على تطور الموقف الاوروبي من مطالبة بوقف الاستيطان وبدولة عاصمتها القدس، إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية ضمن حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وهذا أمر مهم جدا لأنه سيشكل دفعة كبيرة باتجاه عملية السلام، بالإضافة إلى ورقة ضغط على إسرائيل.
المزيد في حلقة برنامج حديث اليوم
التسميات:
اخبار عربية وعالمية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق